الثلاثاء، 12 مايو 2015

كيف أهرب من ذلك الرجل - الجزء الجديد


أسفه جداً على التأخير بس غصب عني ترجمة الفيلم و الأنتاج و الرفع أخدوا وقت و مجهود

و كمان تعديل الأجزاء السابقه برضو أخد وقت و مجهود

و كمان عدم وجود تفاعل على القصه بيخلي الواحد يفقد رغبته بالتنزيل

أتمنى بجد من اللي بيعجبه الجزء يضع و لو كلمة شكر تقدير للمجهود

طبعاً الكلام ده مش على صديقاتي العزيزات اللي دايماً بينوروا القصه بردودهم ، ربنا يخليهم ليا




الجزء الرابع عشر الـ 14




أقترب شريف أكثر من حسام و قام بمعانقته بقوه فأحس حسام بقوته تخور تدريجياً و أحس بدفأ شريف و حنينه و حبه و حسام حقاً لا يستطيع أن يقاوم دفئه و حتى و أن كان في الصيف فهذا ثاني شيء يضعفه بعد عينيه لذلك قام بمعانقته سريعاً في المقابل . شعر شريف بحسام يلين أكثر فأكثر و يستسلم تدريجياً له فابتسم سعيداً و بدأ بالضغط عليه بين أحضانه أكثر بلطف و ظلَّ الأثنان بهذا الشكل لبضعت ثواني حتى قام شريف بترك جسد حسام و أنزال يديه ليرفعهما مجدداً و يمسك بوجه حسام بكلتا يديه و هو ناظراً إلى وجهه الذي يبدو عليه الضعف و الهيام و الحب فقام بالنظر في عينيه مما جعل قلب حسام يزداد خفقانه حتى شعر أنه سيقف من قوة الخفقان مما جعله هذا يشيح بنظره بعيداً فازدادت ابتسامة شريف و هو يرى وجه و أذن حسام حمراء فأعاد شريف وجه حسام ليقابله و استمر بالنظر في عينا حسام التي كانت تلمع من الهيام و الشوق . قرب شريف فمه من فم حسام و هو مغلق العينين و قام بتقبيله فقام حسام بأغلاق عينيه مباشرة أيضاً ليستمتع الأثنان بالقبله الدافئه جياشة المشاعر المليئه بمشاعر الحب و العشق و الهيام و الشوق و الشهوه تجاه بعضهما البعض . بدأ شريف بإدخال لسانه بداخل فم حسام و بدأ بتحريكه ليداعب لسان حسام الذي قام بدوره بتحريك لسانه مثلما يفعل شريف ليختلط اللسانان معاً . قام شريف بمص فم حسام و لسانه بقوه و لعق فمه ثم لعب بلسان حسام مجدداً حتى أختلط لعابهما معاً و سال على جانبي فمهما بينما كان شريف يبتلع اللعاب الأخر ثم كان يترك فم حسام ليلعق لعابه السائل قليلاً ثم يعود لتقبيل فمه . حرك شريف يده على جسد حسام من فوق ملابسه ليلمسه بلطف مما جعل القشعريره تدب في جسد حسام و يبدأ بالارتجاف و التنفس بصوتاً مرتفع . لم يكتفي شريف بتلمس ظهره و بطنه و صدره من فوق ملابسه فقد تحرك بيده حتى وصل لموضع حلماته التي بدت منتصبه قليلاً حتى من فوق الملابس فبدأ بتلمسهما بلطف و بتحريكهما بشكل دائري مما جعل حسام يضغط على كتفا شريف الذي كان واضعا يديه عليهما بقوه حتى أنه آلم شريف كثيراً ، كان عقل حسام و كبريائه يريدان منه أن يبتعد عنه و لا يتركه يفعل به كما يحلو له و لكن قلبه و جسده كان رأيهما مختلفاً تماماً فقد كانا مستمتعان للغايه بما يحدث و كانا أيضاً يريدا المزيد و المزيد حتى أن قلبه كان ينبض بشده و هذا ما شعر به شريف فقد أحس بقلبه النابض تحت يده و هذا أشعره بالسعاده فلقد علم أنه ليس الوحيد الذي ينبض قلبه بشده . أستمر شريف لبعض الوقت بمداعبة حسام من فوق سترته البيضاء حتى انتصبت حلمات حسام و أنتصب قضيبه أيضاً و أنتصب أيضاً شريف و الذي لم يحدث له ذلك مع أحداً من قبل . كانت أيضاً رغبته بلمس حسام تزداد أكثر و أكثر لذلك فقد بدأ يحرك يده على جسد حسام من فوق ملابس عمله البيضاء نزولا من حلمته المنتصبه حتى بطنه و سرته إلى قضيبه الذي ما أن لمسه حتى أرتجف جسد حسام بشده و ضغط على كتفا شريف بيده أكثر مستنداً عليه قليلاً بينما ظلَّ الأثنان يقبلان بعضهما و شريف يداعب حلمته و يتلمس قضيبه الذي كان ينزل السائل الخفيف حتى أبتلت ملابس حسام و هذا ما أحس به شريف و الذى لم يكن يمسده بقوه فقط قليلاً من اللمسات حتى شعر أنه قد يقذف من ذلك فأبعد يده و قام بلمس مؤخرته مما جعل حسام يفتح عينيه سريعاً على مصرعيه و يحاول أن يبتعد و لكن لم يكن لديه القوه الكافيه لفعل ذلك . أستمر شريف بتلمس مؤخرة حسام و تمسيدها حتى شعر حسام بازدياد حرارة جسده و ازدياد الشغف بداخله كما لو كان يريد من شريف أن يستمر فيما يفعله أو ربما كان يريد المزيد و هذا ما كان يخشاه بشده . أستمر شريف بما يفعله لبضعت دقائق معدوده حتى ارتعش حسام بشده و خارت قوته تماماً و كاد أن يسقط أرضاً على ركبتيه لولا أن أمسكه شريف قبل سقوطه لينصبه مجدداً فأمسك به حسام و ساند رأسه على كتف شريف و بدأ بالتقاط أنفاسه المتسارعه . نزل الأثنان على ركبتيهما ليجلسا أرضاً حتى يلتقطا أنفاسهما قليلاً .


شريف : ماذا هناك !؟ لماذا سقطت مرة واحدة !؟ (بابتسامه خبيثه) هل أنا كنت جيداً إلى تلك الدرجه .


كان وجه حسام أحمر اللون و كان يتجنب النظر في وجه شريف و كان يضع يديه على موضع عضوه و كأنه يحاول أن يخفي شيئاً ما مما لفت هذا نظر شريف فنظر بتمعن ليعرف ما كان يخفيه فانتبه و علم ما الأمر و ضحك بقوه مما جعل حسام ينظر إليه بقلق و خجل و ارتباك .


شريف (يحاول كتم ضحكته) : هههههه ، لقد قذفت من مجرد قبله و بضعت لمسات ! أنت حقاً لطيف للغايه .

حسام (بارتباك) : ... لا ... لم ... لم يحدث .

شريف : حقاً !؟ إذاً لماذا تخفي موضع عضوك ؟

حسام (باستياء و خجل) : ... أصمت .

شريف (لا يستطيع كتم ضحكاته) : هههههه ، لا تخجل هكذا ، حبيبي ، فهذا أمراً عادي لأنك لست معتاداً على هذا ، أه كم تبدو جذاباً للغايه هكذا .

حسام (باستياء شديد) : قلت لك أصمت و لا تضحك هكذا كثيراً . (بصوت منخفض) لا تسخر مني .

شريف (بهدوء) : أبداً أنا لا أسخر منك ، أنا فقط سعيد لأن جسدك يستجيب لي . فالأن جسدك و قلبك منجذبان إلي بشده و كم أتمنى لو أن عقلك يحذو حذوهما و لكنني أعلم أن هذا طلباً بعيد المنال .


لم يجيب حسام على شريف و نهض من مكانه و توجه نحو غرفة النوم لكي يبدل ملابسه و لكنه تفاجأ بدخول شريف خلفه مبتسماً و بدأ بالاقتراب منه مما جعل حسام يتوقف عن نزع سرواله و ينظر إليه بتعجب .


حسام : ماذا هناك !؟ ماذا تريد !؟

شريف (بابتسامه خبيثه) : سأساعدك في نزع سروالك .

حسام (بتضايق) : هاه !؟ شكراً لك . لست طفلا صغيراً . أستطيع فعل ذلك وحدي .

شريف (بضحكه خفيفه) : هههههه ، أعلم . أنا فقط أمزح معك . في الحقيقه لقد أتيت خلفك لنكمل ما بدأناه .

حسام (بتعجب) : نكمل ماذا !؟ ألم ننتهي !؟

شريف (بضحكه قويه) : هههههههه ، ما الذي تقوله !؟ نحن لم نبدأ بعد .

حسام (بخجل) : ألم تكتفي .... بما فعلته ... (بصوت منخفض) بي !؟

شريف : ههههههه (أقترب منه و بهمس مثير) لا لم أكتفي بعد . ثم أنني لم أقذف بعد ، أستتركني هكذا !؟

حسام (عقد حاجبيه) : و ما شأني أنا !؟

شريف (بحزن مصطنع) : آآآآآآآآه ، أنت قاسي للغايه . لقد ساعدتك لتقذف ، ألن تساعدني كما ساعدتك !؟

حسام (بتضايق) : ماذا تريد !؟

شريف (بنظره خبيثه) : هيهيه أنت تعلم جيداً (أمسك يد حسام و قربها من موضع قضيبه) .

حسام (بضيق) : حسناً .


جلس شريف و جلس حسام بجانبه ثم قرب يده و أمسك سحاب سروال شريف بيده المرتعشه و بدأ يسحبه ثم أدخل يده بتوتر و أخرج عضو شريف المنتصب الصلب و كان يشعر بالقلق و التوتر و الارتباك و التقزز أيضاً و هو ينظر إليه . بدأ حسام بتمسيد عضو شريف بيده ببطء و يده لا زالت ترتعش كل هذا و شريف ينظر إليه و هو مبتسم بسعاده . مرت بضعت دقائق استمر فيها حسام بمحاولة جعل شريف يقذف و لكن حسام كان سيئاً جداً في ذلك فقد كان يضغط في أوقات فيؤلم شريف و أوقات يرخي يده تماماً و أوقات كان يتوقف عن الحركه .


شريف (يهز رأسه لليمين و اليسار) : هههههه ، لن ينفع هذا أبداً . ههههه ، يكفي ، يكفي .

حسام (نظر له بتعجب) : ماذا هناك !؟

شريف (بابتسامه) : رغم أنني سعيد للغايه برؤيتك هكذا ، إلا أنني لن أقذف هكذا سريعاً فأنت سيء للغايه في ذلك ، و قد يطول الوقت للغايه و أنت تفعل ذلك .

حسام (بضيق) : أعذرني (بسخريه) فأنا لست خبيراً في تلك الأمور مثلك .

شريف (بابتسامه رافعاً أحد حاجبيه) : بعيداً عن السخريه التي تصدر منك فأنت محق . أنت لا تعرف حتى الأساسيات في تلك الأمور ، و لكن يجب أن تتعلمها .

حسام (باستهزاء) : شكراً جزيلاً لك فأنا لا أحتاج إلى ذلك .

شريف (ضحك بخفه) : هههههه ، صدقني ستتعلمها مع الوقت حتى و أن لم ترد ذلك ، الأهم الأن ، ماذا ستفعل حتى تجعلني أقذف !؟

حسام : و ماذا تقترح أنت ، (بسخريه) أيها الخبير ؟

شريف : أمممم . (بنظره خبيثه) ماذا ترى أنت ؟

حسام (بانزعاج) : لا أعلم ، فأنت الخبير ؟

شريف (بضحكه خبيثه): هههه ، أستخدم لسانك و فمك أيها العبقري .

حسام (بصدمه) : ماذاااااا !!!؟

شريف : أنها الطريقه الأسرع لتجعلني أقذف . (بنظره خبيثه) ألا تريد ان تجعلني أقذف سريعاً حتى تتخلص مني و من ازعاجي !؟ ألا تريد أن تجعلني أقذف سريعاً مثلما جعلتك تقذف سريعاً حتى تسخر مني !؟

حسام (ترك قضيب شريف و نظر نحوه باستياء) : أجننت !؟ من الذي سيفعل مثل هذا الأمر المقزز !؟

شريف (بضيق) : مقزز ، مقزز ! أنت لا تتفوه سوى بتلك الكلمه ، أنت تجرح مشاعري كثيراً ، ألا تعلم ذلك !؟

حسام (ببرود) : أنا أقول الحقيقه .

شريف : حسناً ، حسناً ، فأنت لا زلت مبتدأ في تلك الأمور . أتعلم بأنك تفاجأني حقاً ، (يتظاهر بالإحباط) ألا تستطيع تحمل مثل هذا الأمر البسيط !؟ لقد ظننت أنك قويا و تستطيع احتمال أي شيء .

حسام (بتعجب) : ما الذي تقصده !؟ أنا بالفعل أستطيع احتمال أي شيء ، و لكن ليس تلك الأمور القذره ، فلا تحاول أن تخدعني .

شريف (يتظاهر بالبراءه) : أنا لا أحاول أن أخدعك أو أي شيء ، فقط .... ، (بتحدي) لقد اعتقدت بأنك تستطيع فعل أي أمر مهما كان سواء أكان خطيراً أو صعباً أو غريباً (يظهر إحباط) .

حسام (بغضب) : بالطبع أستطيع ، و سأريك الأن .


نزل حسام على ركبتيه و هو في يستشيط غضباً و اقترب من قضيب شريف و أمسكه بيده و بدأ ينظر إليه من قرب و هو يشعر بالتقزز الشديد و لكنه حاول أن يحتمل حتى ينتهي سريعاً فهو لا يريد أن يظهر بمظهر الجبان له و لا يريد أن يكون مدين له . أقترب و هو مغلق العينين و بدأ يلعقه فأحسه ساخن للغايه و أحس بخفقانه عندما لمسه بلسانه فارتجف جسده و ازداد شعوره بالاشمئزاز و لكنه رغم ذلك حاول ألا يفكر في أي شيء حتى لا يتقيأ فبدأ يلعقه و هو لا يعرف إذا كان ما يفعله صحيح أم لا لكنه أستمر باللعق من الأسفل للأعلى حتى وصل لرأس العضو فأحس بسائل ساخن لزج غريب فازداد تقززه و حاول ألا يلعقه و يبتعد عن طريق نزوله و لكنه لم يستطيع فقام بابتلاعه مع لعابه فأبعد لسانه و فمه و قام بوضع يده على فمه حتى لا يتقيأ و لكن المفاجأه بالنسبة له أنه لم يشعر بالرغبة في التقيؤ و أيضا تقززه لم يكن بالشكل الذي اعتقد أنه سيكون و هذا أمراً غريب و لكنه لم يحاول التفكير في الأمر كثيراً و حاول أن يكمل ما كان يفعله حتى يجعله يقذف و ينتهي من الأمر . عاد حسام للعق قضيب شريف مرة أخرى فاستمع لأنين شريف و أهاته مع تنفسه فنظر إليه ليجد وجهه الذي بدا أحمر اللون بعض الشيء من المتعه و كان يعض على شفاهه السفليه بخفه و عينيه نصف مغلقه و كان هذا منظراً مثيرا للغايه بالنسبة لحسام الذي أحس بجسده يسخن للغايه . فتح شريف عينيه و نظر إلى حسام فالتقت عينيهما لمدة ثانيتين حتى أشاح حسام بنظره بعيداً مما جعل شريف يبتسم من تلك الفعله و وضع يده على رأس حسام فنظر إليه حسام مرة أخرى .


شريف : هه ، رغم أنك لست جيداً في ذلك إلا أنك ستجعلني أقذف فقط من رؤيتك و أنت تفعل ذلك . هه هه ، أتمنى أن تضعه بداخل فمك .


صدم حسام من هذه الكلمات رغم أنه كان يشعر بأن شريف سيقول مثل تلك الكلمات . رغم أن حسام أراد أن يصرخ في وجهه و يرفض ما قاله إلا أنه فعل مثلما طلب شريف و بدأ يدخل العضو بداخل فمه من دون أن يدري لما أطاعه هكذا . كان الأمر صعب للغايه على حسام و لكنه حاول بكل قوته أن يدخله ببطء حتى يعتاد عليه و لا يتقيأ .


شريف (بوجه أحمر و بنفس مرتفع) : أدخله ببطء شديد حتى تعتاد عليه ، هه هه . تنفس من أنفك و لا تفكر في أي شيء حتى لا تتقيأ ، و أيضاً حاول أن تنتبه إلى أسنانك فلا تجعلها تلمسه ، هه هه . أجل هكذا . لا تدخله بأكمله الأن حتى لا يصل إلى حلقك فتتقيأ ، هه هه . الأن قم باستخدام لسانك و أنت تمصه . هه هه ، حاول أن تحرك رأسك للأسفل و للأعلى ببطء و أنت تمصه و تلعقه ، هه هه . أجل أحسنت ، أنت تتعلم سريعاً ، هه هه . ستصبح محترف في هذا قريباً ، ههههههه آه ، أنتبه لأسنانك ، هه هه .


أستمر حسام بفعل ذلك حتى شعر بانتفاخ عضو شريف بداخل فمه و خفقانه الشديد و شعر ببدء اندفاع سائل ما ساخن و لزج بداخل فمه فلم يستطيع الابتعاد سريعاً ، و لكنه أحس بشريف يدفعه من كلتا كتفيه بعيداً فلم يبتلع سوى بعضاً من السائل الذي أندفع الباقي منه على وجهه مع آهه مرتفعه من شريف الذي بدأ يلتقط أنفاسه ، إما حسام فكان مصدوما للغايه فبدأ بمسح السائل عن وجهه بيده ثم بدأ بالنهوض . قبل أن ينهض حسام أمسك شريف يده ليوقفه و قربه منه قليلاً .









شريف : هه هه ، أنا أسف للغايه فلم استطيع أبعادك في الوقت المناسب و لم استطيع أن أحذرك أيضاً فلقد كنت غارقاً في المتعه . أرجوك لا تغضب .

حسام (مشيحاً بناظريه بعيداً) : أنا لست غاضباً . أترك يدي فأنا أريد أن أقوم بغسل وجهي .

شريف (نهض) : أنتظر لدي منشفه سأقوم بمسح وجهك .

حسام (بسرعه و صوتاً مرتفع و هو لا زال مشيحاً بوجه) : لا لا ، أنا سأذهب الأن .

شريف (بقلق) : ماذا !؟ ماذا هناك ، حسام !؟

حسام (بصوت منخفض) : ليس هناك أي شيء ، فقط دعني أذهب .

شريف : إذا كان ليس هناك أي شيء فانظر إلي .

حسام : .....


سحب شريف حسام نحوه بكل قوته مما جعل حسام ينظر إليه متفاجأ فرأى شريف وجه حسام الخجل بشده فنزل بناظريه للأسفل فرأى قضيب حسام الذي اقترب من الانتصاب بداخل سرواله فابتسم سعيداً و اقترب من أذنه و همس له .


شريف : إذاً لقد أعجبك الأمر و لم يكن مقززاً كما قلت ؟

حسام (بارتباك و صوتاً مرتفع) : لا لا .... لقد ... كان مقززاً للغايه و مثيراً للاشمئزاز .

شريف : إذاً لما ابتلعته إذا كان مقززاً !؟

حسام (بتوتر) : لقد ... لقد ... لقد كنت مرغماً . أتركني الأن .

شريف : لا ، لن أفعل . الأن سنكمل الأمر حتى النهايه .

حسام (بخوف و صدمه) : هاااااه ؟


بدون أن ينطق حسام قام شريف بسحبه بقوه و دفعه ليسقطه على السرير ليتفاجأ حسام بشده من ذلك و يحاول الابتعاد بالزحف على السرير حتى أرتطم بالحائط فنظر خلفه ليجد بأنه لا يوجد مكان للهرب فنظر أمامه ليرى شريف يصعد على السرير و يتقدم نحوه و على وجهه ابتسامه خبيثه فشعر بالخوف الشديد و هذا الخوف الذي يشعر به دائماً مع شريف لم يحدث له من قبل أو من قبل أحد سواه حتى عندما كاد أن يموت في تلك القضيبه القديمه التي نقلته من قسم المباحث لم يخف بتلك الطريقه . حسام لا يخاف من شريف لأنه أقوى منه فقوتهما متماثله تقريباً بل لأنه يعلم أنه إذا قام شريف بلمسه فسيستسلم له تماماً . لم تعد تفصلهما أي مسافات و لم يعد يستطيع الهرب منه لذلك فقد ازداد نبضات قلبه بشده و يتوتر و يرتبك و قد رأى شريف ذلك فمد يده ليمس وجنته و هذا ما جعل جسد حسام يرتجف بقوه ، و لكن ما أن بدأ شريف بتلمس وجهه بلطف حتى أغلق حسام عينيه و بدأ يهدأ و بدأ أيضاً يشعر بالراحه و السعاده من تلك اللمسات و هذا ما أسعد شريف بشده و جعله يستغل هذا الاسترخاء ليبدأ بتلمس جسد حسام . ما أن فعل شريف ذلك حتى فتح حسام عينيه متفاجأ فقام شريف سريعاً بخطف فم حسام بفمه و بدأ بتقبيله و أكمل لمسه من فوق الملابس ببراعه ليلمس مناطق المتعه الخاصه بحسام . بدأ حسام يشعر بالنشوه و الرغبه تجتاح جسده الذي سخن بشده و استرخى تماماً و عندما لاحظ شريف ذلك بدأ بنزع ملابسه ببطء و بدأ من قميصه و سرواله ثم ملابسه الداخليه ، فعل شريف كل هذا و لم يقاوم حسام تماماً فقد كان غارقا في أحاسيس المتعه و النشوه و بالأخص لأن شريف لم يتوقف عن تقبيله بعمق مستخدماً لسانه . قام شريف بتسطيحه على السرير و لمس جسده مباشرة مما جعل حسام يأن بشده و هذا ما كان يمتع شريف فقد كان يحب الاستماع إلى صوت أنينه و تأوهاته و آهاته . ترك شريف فم حسام بعد أن نزل لعابهما على جانبي فمهما من قوة تقبيلهما لبعضهما باستخدام لسانهما و التي كان يخلطانهما معاً و بدأ ينتقل إلى جسده من أذنه التي كان يقبلها و يلعقها بأكملها ثم يمصها بلطف لينزل إلى عنقه الذي كان يدقق عليه بالتقبيل و اللعق و المص و لكن بلطف حتى لا يترك أي علامات عليه ، ما أن ينتهي من أغراق حسام بلعابه كان ينتقل إلى بقية الأماكن الحساسه في جسد حسام و بالأخص حلماته التي كان يترك عليها علامات مصه و عضه من دون أي مشكلات . لم يكن شريف يداعب حسام بفمه أو لسانه فقط بل بيده أيضاً و بالأخص حلمات حسام التي كان يحركها بأصابعه و يقرصها بيده بينما كان يمصها بشفاهه و يلعقها يحركها بلسانه . كان حسام ممسكاً بالفراش و ضاغطاً عليه و هو يتأوه من المتعه التي يشعر بها و كان صوته يرتفع بالأخص عندما يداعب شريف حلماته أو يمصه رقبته أو يلعق أذنه . نزل شريف بلسانه على طول بطنه ليقف قليلاً عند سرته التي داعبها بلسانه قليلاً و قبلها و مصها ثم أكمل النزول بلسانه حتى وصل إلى عضو حسام و باعد بين ساقيه بيديه و بدأ يمسكه بيده و هو يلعقه من الرأس حتى النهايه .


حسام : هه هه ، لا تفعل ... أه أه ... ذلك ... مممم ، سأقذف .

شريف (بابتسامه) : ممم ، جيد .


أكمل شريف اللعق و المص بدون أن يدخله في فمه و نظر إلى حسام فوجده مغلق العينين غارقاً في المتعه فبصق في يده الأخرى بعض اللعاب و قربها من مؤخرة حسام حتى اقترب من فتحته و بدأ يمسدها ففتح حسام عينيه على مصراعيها و حاول أن ينهض حتى يقترب من شريف فيبعده عنه و لكن شريف أدخل أصبعه سريعاً فسقط حسام مرة أخرى على ظهره من الألم و وضع يده على عينه و ضغط على أسنانه .


حسام : لا ، آه آه ، أرجوك ، ممم ، هذا مؤلم ، أأأأأه هه . أخرج أصبعك ، ننننن ، فأنا لا استطيع ، ممم ، احتمال ، أأأأأه ، الألم ، هه هه .

شريف : مممم ، أنتظر قليلاً (يمسد عضو حسام) و ستشعر الأن بالمتعه ، مممم .

حسام : لا ، آه هه ، لا أريد ، مممم ، أوقف ، هه هه ، هذا .


لم يستمع شريف لكلماته بل أكمل ما كان يفعله و بدأ يحرك أصبعه في الداخل ليلمس مناطقه الحساسه في الداخل و يفركها مما جعل هذا حسام يتوقف عن المقاومه قليلاً . أدخل حسام الأصبع الثاني و حركه أيضاً و هو يمسد عضوه و يلعقه و يمص أطرافه فهو لم يكن يريد أن يدخله بالكامل و يمصه حتى لا يقذف حسام سريعاً فقد كان يريده أن يشعر بالمتعه من داخله أولاً . أدخل الأصبع الثالث و أكمل تحريك أصابعه حتى تأكد من أتساع فتحة حسام و رخوتها قليلاً لتناسب عضوه حتى لا يتألم ثم أخرج أصابعه و بدأ في نزع ملابسه جميعها حتى أصبح عارياً تماماً . نظر حسام المتنفس بصعوبه المتعب للغايه الغارق في ملذاته إلى شريف و هو ينزع ملابسه و يتجه إلى المنضده ليحضر الكريم فيضع بعضاً منه على عضوه و يدلكه ثم يضع على أصابعه بعضاً و يصعد على السرير و يتجه نحو حسام و يمسك بيده أحدى أرجل حسام و يرفعها قليلاً ثم يضع الكريم بأصابعه على فتحة حسام و يدلكها و يتأكد من تغطيتها تماماً فيمسك بيده عضوه و يبدأ بإدخاله ببطء .


حسام (بفزع) : ماذا تفعل !؟

شريف : لا تقلق سأدخله ببطء (يدخله) . أسترخي فقط .

حسام (يتألم) : آآآآآآه ، لاااااا ، لا أريد (يحاول أن يدفعه و يضربه برجله) .

شريف (يتنفس بقوه) : لا تقاوم كثيرا ، هه هه ، حتى لا تتألم (أدخله) . لقد أدخلته الأن .

حسام : آآآآآآآآآه .

شريف (ينظر في وجهه بقلق) : أهدأ الأن و حاول أن تسترخى و تتنفس ببطء و لا تضيق فتحتك كثيراً بهذا الشكل حتى لا يتألم كلينا .

حسام (بخوف) : لا أريد ، لا أريد .

شريف (بنظرة هادئه ليحاول جعله مطمئن) : أستمع إلي فقط و لا تكن عنيداً و كل شيء سيصبح على ما يرم . أعدك أنك ستستمتع .


نظر حسام في عينا شريف الصادقه فشعر بالخجل و أشاح بنظره بعيداً و حاول أن يفعل مثلما قال رغم أنه كان خجلاً و خائفاً و لا يريد أن يغرق في تلك المتعه و بالفعل شعر بالألم يختفي قليلاً .


شريف (بابتسامه) : جيد . لقد استمعت إلى كلماتي و قد خف الألم كما أرى على وجهك و كما أحس بخفقان داخلك . الأن سأبدأ بالحركه . أرجو أن لا تنسى الاسترخاء و التنفس ببطء .


بدأ شريف بالحركه مما جعل حسام يشعر بالألم و يضغط على أسنانه و لكنه حاول أن يحتمل الأمر كرجل و يفعل مثلما قال له شريف فتفاجأ بأن الألم لم يكن بالسوء الذي ظن أنه سيكون أو مثلما كان أول مره مارسا الجنس معاً فيها . كان شريف يتحرك ببطء شديد حتى لا يشعر حسام بأي ألم فقد كان كابحاً جماح نفسه بكل قوته و كان أيضاً يمسد عضو حسام حتى يشعره بالمتعه و يمص حلمته و يداعبها . شعر حسام بالسخونه بداخله و بنبض فتحته بشده و خفقان عضو شريف و أيضاً بدأ يشعر بالمتعه في تلك الأماكن الحساسه بداخله مما جعله هذا يصدر الأنين المرتفع رغم أنه كان يحاول بكل قوته أن يمنعه . بعد عدة ثواني من حركة عضو شريف بداخل حسام لم يستطيع حسام أن يمنع اندفاع مائه بقوه خارجاً ليستقر على بطنه و لكن قبل أن يلتقط أنفاسه أكمل شريف الحركه و بسرعه أكبر و رغم محاولات حسام لمنعه من الحركه إلا أنه أكمل مضاجعته بقوه حتى أنزل مائه بداخل حسام بقوه و قذف حسام أيضاً مرة أخرى . بدأ الأثنان بالتقاط أنفاسهم و لكن شريف لم يخرج قضيبه بل قام بقلب حسام على بطنه و بدأ بالحركه مجدداً و هو يقبل ظهر حسام و بيده يداعب حلماته و هو يحتضنه من الخلف .


حسام (مستمتعاً) : هه هه ، هذا يكفي ، آآآآه . توقف ، مممم هه هه .

شريف (غارقاً في المتعه) : لا ، هه هه ، هذا ليس كافياً ، هه هه ، فأنا أريد المزيد ، هه هه .

حسام : لا ، آآآآآه .


أكمل شريف مضاجعة حسام حتى قذف الأثنان مرة أخرى و غفى حسام من التعب فنهض شريف ليقوم بتجفيفه تماماً حتى فتحته ثم قام بتغطيته و استلقى بجانبه و قام باحتضانه و لكن لم تمر ساعة واحده كان شريف سيبدأ في النوم حتى رن هاتفه المحمول و رغم أن شريف لم يكن يريد أن يجيب و لكنه اضطر للنهوض حتى لا يستيقظ حسام من صوت الرنين . كان شريف منزعج بشده لأنه لم يغلق الهاتف فهو كان متعب للغايه و يريد النوم . و صل شريف إلى المنضده التي يضع فوقها الستره التي بداخلها الهاتف و أمسك بالهاتف ليجده أسماعيل فيجيب على الهاتف و هو يحاول أن يخفض صوته حتى لا يستيقظ حسام ، و لكنه لم يعلم بأن حسام مستيقظ .


شريف (بهمس) : ماذا هناك في هذه الساعه المتأخره !؟ (بانزعاج) ألم تعلم بأنني سأعود إلى المنزل حتى أرتاح !؟

أسماعيل (بارتباك و قلق) : أجل سيدي و ... و أنا أسف للغايه ، و لكن هناك أمراً هام و عاجل .



أتمنى الجزء يعجبكم

مقطتفات من الجزء التالي

حسام : عينيك منتفخه كثيراً ، و كأنك لم تنم مطلقاً بالأمس .

شريف (لا يزال يضحك) : لماذا .... تغطيه .... هكذا ....؟ و كأنني ... لم أره من قبل !

شريف (بهمس و غضب) : اللعنه .


منتظره أرائكم و ملاحظتكم و توقعتكم



هناك 41 تعليقًا:

  1. لسه متحمس لاكشن الي بيحصل هههههههه
    دمبروك المدونة تبع القصص
    شكرا لك كثير

    ردحذف
    الردود
    1. هههههه شوية مشاكل صغيره الأول لحد ما نوصل للمصيبه الكبيره
      الله يبارك فيكي يا لولو العسل
      العفو يا عسوله . شكراً ليكي أنتي

      حذف
  2. هاسا الجزء جميل جدا شكرا ليكى وعلى مجهودك بجد حلوووووووو اوى

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً جزيلاً لكِ يا سكره و سعيده أنه عجبك
      العفو يا عسوله

      حذف
  3. انا مستنيه أعمالك بفارغ الصبر ربنا معاكى ولو ينفع ترجمى مانجا بصراحه كل أعمالك حلوه شكرا الف مره

    ردحذف
    الردود
    1. أتمنى دايماً أكون عند حسن ظنك
      الله يخليكي و يحفظك
      أكيد طبعاً حترجم مانجا و حنزل بقية الصياد العملاق
      شكراً جزيلاً يا عسل على كلامك الجميل و العفو

      حذف
  4. مرحبا هاسا .اخبارك . إنشاء الله تكوني بخير
    شكرا جزيلا على البارت الرومنسي والرائع .والله كانت ليلتهم طويله شريف وحسام . ابدعتي هاسا في ذا الجزء اعجبني كثير وتسلمين ياعسل .

    ردحذف
    الردود
    1. أهلاً يا ندوده السكره
      أنا بخير طول ما أنتي بخير و سلامه يا عسل
      العفو يا عسوله و سعيده أنه عجبك
      ههههههههه مسكين حسام بيستحمل دايماً شريف ههههه
      هههه بحب أذكر التفاصيل على قد ما أقدر
      الله يسلمك يا عسل و يحفظك

      حذف
  5. هااااي هاسا .اخبارك ياقميل .
    يااااااااااااااااااه على البارت الرومنسي الهادي الجميل .ويش ذا الابداع هاسا .جمال لايوصف في ذا البارت تفاصيل دقيقه ورائعه من الرومنسيه .ماعندي اي تعبير يمكن يوصف هذا الابداع والجمال لساني عاجز عن الوصف اقل مااقول فيه انه بارت في قمة الروعة والجمال ... شريف مثل عادته متحكم وقوي وماسك زمام الامور اعجبتني شخصيه العاشق المحب فيه مره مغايره لشخصية الرجل العنيف الخالي من المشاعر سواء في عمله اوعلاقاته الثانيه مع الي ينام معاهم .نشوفه مع حسام شخص اخر تماما ..كله حب وحنان وعشق ....حسام مسكين كالعاده يقع في سحر شريف ولا يستطيع التخلص منه مع ان فيه تضارب بين عقله وقلبه عقله رافض لذا العلاقه وقلبه يقوله العكس انه يحب ذا الانسان ويبقى معاه .ودايما ماينتصر القلب والاحساس والشعور على العقل والتفكير ..وشفنى حسام ذايب بين ايدين شريف لا حول له ولا قوه ..حسام مره كااااوااااااي احسه كيوووت مره ..يله ليله رومنسيه هاديه تسبق العاصفه ذا الاتصال شكله راح يجلب معاه مصايب كثيره .الله يعين ابطالنا على الاوقات الجايه .

    ردحذف
    الردود
    1. أهلين بالسكره اللي زي العسل (♥ω♥*)
      أنا تمام طول ما أنتي بخير (⌒▽⌒)
      ههههه سعيده أنه عجبك يا عسوله ♥(✿ฺ´∀`✿ฺ)ノ
      شكراً جزيلاً يا لولا و الله من ذوقك يا عسوله ( ˘ ³˘)❤ أخجلتيني بكلامك الجميل (≧∇≦)/
      شريف طبعاً خبير و عنده علاقات كتيره فشيء طبيعي يكون متحكم في حسام عديم الخبره “ψ(`∇´)ψ
      و شريف طبيعته طيب و حنين و طبعاً الحنيه بتكون مضاعفه لأول حب في حياته (。♥‿♥。)
      و كمان شريف كان بيعامل كل الرجاله كمجرد جسد بس لكن حسام بالنسبه له كل شيء و طبعاً قسوته في الشغل لازم لأنه في عمل لابد فيه من القسوه و القوه و إلا يضيع ⊙︿⊙
      و حسام هههههه هيمان على الأخر و مش حيقدر يقاوم للأبد و شريف بيعرف أزاي يسيطر عليه (●´∀`●)
      بس عند حسام حيسبب مشاكل كبيره بينهم و مخاطر كمان للأسف ಥ_ಥ
      و كمان في الجزء التالي حتشوفي عند شريف كمان اللي حيسبب له مشاكل و يسبب لحسام قلق ⊙︿⊙

      حذف
  6. شكرا هاسا الابداع والتميز بحجم السماء على البارت الجميل . ولا تحرمينا ابداعك استمري ولا يهمك قلت الردود ياقلبي ولا ياثر عليك ..
    وخذي وقتك وعاذرينك ياقلبي .. .. شكرا شكرا جزيلا هاسا ..
    هونتوني اريقااااااااااتو قوزاااااااااايماس ...... واصلي ولا توقفي ولا يصيبك الاحباط.... اهتمي في نفسك هاسا. . ^_^

    ردحذف
    الردود
    1. العفو ♥(✿ฺ´∀`✿ฺ)ノ ده أنا اللي مفروض تشكرك على كلامك الجميل دايماً ( ˘ ³˘)♥ ربنا مايحرمني منك أبداً
      أنا بكتب عشانكم أنتم يا أغلى متابعين (♥ω♥*) ربنا يخليكم ليا دايماً ~(^з^)-♡
      حياتي أنتي و الله ♥♥♥♥♥ العفو يا عسولتي *^O^* و دومو أريجاتو جوزيماس
      عشانك حفضل أكتب قصص دايماً يا سكره ≧﹏≦
      و أنتي كمان يا عسولتي (>^ω^<)

      حذف
    2. انتي الي عسل واحلى من العسل تستاهلين وتستحقين كل الكلام الحلو والجميل والتشجيع كمان وهاذا اقل شي نقدر نقدمه لك ياقميل ^__^
      ولو اقعد اشكر في جهودك من هنا لبكره ماتوفيك وماتكفيك انتي دائما تستحقين الافضل هاسا الابداع والتميز( *___* ). هاسا باشا وسيد البشوات كليتها .وكمان هانم وست الهوانم كلياتهم (^-___-^).

      حذف
    3. ههههه ヽ(*≧ω≦)ノ حياتي أنتي ( ˘ ³˘)❤
      ربنا ما يحرمني منك (≧∇≦)/ أبداً (♥ω♥*)
      ههههههههه ده أنتي اللي ست الستات كلهم يا قمر (●♡∀♡)

      حذف
  7. هاى هاسا ايه اخبارك يارب تكونى بخير انا متشوقه اعرف ايه إلا حصل فى البارت القدم ياريت لو ينفع بسرعه لأن شوقى يزد كل يوم وشكرا على كلامك الجميل ياعسوله

    ردحذف
    الردود
    1. أهلاً يا عسوله أنا بخير طول ما أنتي بخير يا سكر ( ˘ ³˘)❤ هههههه ماعلش عشان فيه قصص تانيه و بترجم مانجا (⌒_⌒;) لكن ححاول ماتأخرش كتير ، و الشكر كله ليكي على كلامك أنتي اللي زي العسل يا سكره (♥ω♥*)

      حذف
  8. وعلى فكره انتى انسانه مبدعه مش محتاجه أى حد يقول الكلام ده وابعدى عن الإحباط ولا تحرمني من أفكارك الجميله وربنا معاكى

    ردحذف
    الردود
    1. ربنا يخليكي ليا يا قمر و لا يحرمني منك أبداً
      (♥ω♥*) و شكراً جزيلاً يا سكره على الكلام الحلو ده
      ههههههه هو شوية أحباط بيجوا و يروحوا ههههع عادي ماتقلقيش (C_C) بس و أنتوا معايا السعاده بتجيني (≧∇≦)/
      الله يخليكي و يبارك فيكي يا رب ( ˘ ³˘)♥

      حذف
  9. فينك هاسا يارب تكونى كويسه

    ردحذف
    الردود
    1. أنا كنت مشغوله شويه يا عسوله ، و أنا كويسه ماتقلقيش

      حذف
  10. حمد لله على السلامه ... لا تغيبي مرة اخرى

    ردحذف
    الردود
    1. الله يسلمك ههههه و أسفه على التأخير (´∀`)♡

      حذف
  11. عامله ايه هاسا انا منتظره بفارغ الصبر البارت التالي من الوحش الذى غير حياتى

    ردحذف
    الردود
    1. أنا كويسه يا جميله (⌒▽⌒) ، أنتي أخبارك أيه ؟ أن شاء الله بخير
      أسفه على التأخير(⌒_⌒;) ، كنت بعدل أجزاء قديمه و دلوقتي حترجم فصل و حنزل من مانجا الصياد العملاق و بعدها حنزل من القصص

      حذف
  12. روووووعة الجزء هذا عجبني كثييير ياالله أنا متشوقة للأحداث الجديدة أرجوك بسرعة نزلي الاجزاء الجديدة لأني فعلا أنتظر بفارغ الصبر .شكرا شكرا على مجهودك الرائع

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً جزيلاً يا عسل (☆^ー^☆) أنا سعيده أنه عجبك يا قمر (´ε` )♡
      أكيد قريب حنزل الجزء (/^▽^)/
      آسفه على تأخير التنزيل بس بكون مشغوله و الله
      العفو يا عسوله (⌒▽⌒)☆

      حذف
  13. جميل اعجبني الاحداث
    وخصوصا وصفك للمشاعر والمتعه
    شكرا على مجهودك
    بس عندي طلب متكتبين روايات يوري

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً جزيلاً يا قمر (´ε` )♡
      سعيده أنها عجبتك يا حلوه (☆^ー^☆)
      هههه بحب أكتب عن المشاعر و أكتب عن التفاصيل المهمه (/^▽^)/
      العفو يا سكر (⌒▽⌒)☆
      أنا بنزل قصه و لما أخلص قصه من القصص اللي بكتبها حكتب قصه تانيه (≧▽≦)

      حذف
  14. مرحبا هاسا انا زاءرة جديدةوانا اتابعك منز مدة انا احبك انتي وقصصك كلها واتمني انك تعتبريني صديقة انا هي مجهول انا اسفة اسمي مروة ولكن انا زاءرة فقط وليس لدي اي بريد الكتروني ولكن انا اتابعك داءما وبدي موعد محدد عن الجزاء الجديدة لكل قصصك الا خولي الجنينة تابعي وانا بانتظارك باي احبك

    ردحذف
  15. اول مررة يعجبني قصص زي كذا وكمان محكمة ونفسي اقرا لماذا هو؟ والوحش الذي غير حياتي ونفسسي اكون صديقتك

    ردحذف
  16. هاس احسنتي علا اعمالك الجميله بنتابع قصصك كلها انتي محترفه ياعسل بتمنا انك بتكملي هايده القصه والوحش الذي غير حياتي وبعض العنف يكون فيها وشكرن كتير الك وبتمنا اتكوني بخير وترجعي واحشتنا كتيرر. ������

    ردحذف
  17. بعد كل الكلام الكتير اللى فوق هقول بس اناى جبارة وجميلة ومبظعة وانا متشوقة للبارت القادم وياريت تكملى قصة الوحش لانى عايزة اعرف بقيتها وهل الخادم حيحب جوز سيدة ولا لا

    ردحذف
  18. الجزء يجنن روعه بتمنى تكمليها باسرع وقت وانا بنتظرك بفارغ الصبر شكرا على القصه

    ردحذف
  19. الجزء يجنن روعه بتمنى تكمليها باسرع وقت وانا بنتظرك بفارغ الصبر شكرا على القصه

    ردحذف
  20. بليز هاسا كملي قصة كيف اهرب من ذاك الرجل بليز كتاباتك كلها روعة وانا من اشد المعجبين بك...

    ردحذف
  21. بليز بليز بليز كمليها 💖

    ردحذف
  22. بليز كملي القصة بليز

    ردحذف
  23. لو سمحتي هاسا انا ما اعرف كيف اوصلك او اتواصل معك لو سمحتي كملي قصة كيف اعرف من ذاك الرجل بليز باموووووووووت واعرف التكملة ....

    ردحذف
  24. لو سمحتي هاسا انا ما اعرف كيف اوصلك او اتواصل معك لو سمحتي كملي قصة كيف اعرف من ذاك الرجل بليز باموووووووووت واعرف التكملة ....

    ردحذف