الاثنين، 11 مايو 2015

كيف أهرب من ذلك الرجل ؟ - الجزء التاسع

%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%86-1

الجزء التاسع






لم يهتم حسام بمكان وجوده و هو يتحدث فعقله كان متوقف عن العمل و قلبه فقط الذي يعمل . وضع حسام كلتا يديه على وجهه قليلاً بحزن ثم مسح وجهه بضيق و أنزلهما مطلقاً زفرة قويه كان يخرج بها كل القهر الذي يشعر به . عاد حسام إلى عمله رغم أنه لم يكن لديه مزاج لفعل ذلك و لكنه أراد حقاً أن يضع تفكيره بشيء أخر حتى لا يجن . لم يكن حسام حتى منتبهاً لعمله جيداً و لم يستطيع التفكير جيداً و لذلك قرر أن ينتهي سريعاً و يغادر حتى ينام نوماً عميقاً لينسى به همومه الكثيره و إذا لم يستيقظ مجدداً فسيكون بالنسبة له أفضل بكثير . غادر حسام العمل مستقلاً سيارته الصغيره متوجهاً نحو منزله و طوال الطريق لم يستطيع حسام أن يتوقف عن التفكير فيما حدث و ما فعله و في شريف أيضاً رغم أنه كان يحاول نسيانه و لكنه لا يستطيع فعل ذلك فشريف يستولى على تفكيره و قلبه و كيانه بأكمله حتى أنه كاد أن يصيب أحدهم و هو يقود السياره من دون انتباه و هذه أول مره يفعل ذلك . 


——————-


وصل حسام إلى مسكنه و قام بفتحه و الولوج إلى الداخل فتفاجأ بالضوء مضاء فتعجب و نبض قلبه بقوه و دخل سريعاً فوجد شريف يجلس على أحدى الكراسي و يضع قدمه فوق الأخرى فثبت في مكانه و هو لا يستطيع أن يصدق عينيه و قلبه بدأ بالنبض بشده غير مصدقاً لما ما تراه عينيه و التي شعر بأنها بالتأكيد تخدعانه و شعر أيضاً بأنه يحلم فشريف أمامه و يبتسم أيضاً بل أنه نهض واقفاً عندما رأى حسام أمامه و اقترب منه مما جعل جسد حسام يرتجف بشده و شعر بالسعاده الغامره و أراد أن يلمسه كي يتأكد مِن أن مَن أمامه حقيقي و ليس من نسج خياله و لكن يده كانت ترتجف فلم يستطع الوصول إليه . أنتفض حسام بقوه و هو يقف أمامه عندما اقترب شريف أكثر منه و قام بإمساك يده الممتده ليضغط عليه بقوه و رقه معاً .


حسام (بتوتر) : شـ شريف ! أنت ... هنا ... حقاً . لقد أتيت (بابتسامه خفيفه) .
  
شريف (يتظاهر بالعبوس) : لقد تأخرت كثيراً حسام ، فلقد كنت أنتظرك منذ ساعتين كاملتين .

حسام (لا زال يشعر بالذهول) : لم ... لم أكن أظن ... بأنك ستأتي أبداً ، فلقد ظننت بأنني لن أراك بعد ذلك اليوم اللعين (بحزن) .

شريف (يتظاهر بعدم الفهم) : و لماذا تعتقد هذا !؟ ألم أقل لك بأنني لن أتركك أبداً مهما فعلت أو مهما حدث !؟

حسام (بتوتر و قلق و ينظر إلى الأرض) : و لكنني ... أغلقت الهاتف في وجهك عندما اتصلت بي و عاملتك بفظاظه و أيضاً ... لم يكن لدي الجرأه كي أجيبك عندما أتصلت أنا بك .


سحب شريف حسام من يده ليرميه بين أحضانه و يعانقه بقوه ممسكاً بكلتا يديه ظهره حتى شعر حسام بأن عظامه ستكسر و كان متعجباً بشده من تلك الفعله و لكنه شعر بدفئه فشعر بالسعاده و قام هو أيضاً بمعانقته بقوه لتتلامس وجنتيهما معاً .


شريف (يتحدث بجانب أذنه) : لقد اشتقت إليك كثيراً فأنت لا تعلم ما شعرت به في تلك الأيام ، لقد تعذبت كثيراً و كنت أشعر بأنني سأموت و أنا بعيداً عنك و الحياه من دونك ليست لها أي قيمه و العمل كان غير هام و الطعام ليس له أي مذاق و كثرت اللحظات التي كنت أريد أن أخذك هكذا بين أحضاني و لذلك كنت سأقدم إليك منذ اليوم الأول و لكني اردت أن أتركك وحدك قليلاً حتى أشعر بأنك تريدني أن أقدم إليك و تشعر أنت برغبتك بي و تعلم بمشاعرك الحقيقيه التي تخفيها بداخلك لكن طالت الأيام كثيراً و شعرت باليأس التام من حصولي على أي اتصال منك أو مجيئك إلي ، و لكن فجأة جاءني اتصال منك ، أتصال لم أكن أتوقعه قط فلقد ظننت بأنك نسيتني و بأنك لا تريد أن تراني و كنت أظن بأنك كنت تراني كعبء قد أزاح من على كاحلك و لكن هذا الاتصال جاء ليزيل ذلك اليأس القاتم من على قلبي ، لا تعلم ما شعرت به عندما رأيت رقمك و أنت تتصل بي لقد قفزت من مجلسي و أنا ممسكاً بالهاتف و الابتسامه متسعه على وجهي و قبلت الهاتف سعادتاً متمنياً أن أقبلك أنت أو أن تصل إليك القبله ، و لكن مرة أخرى تسلل اليأس إلى قلبي عندما لم تتجرأ أنت بالإجابه عليّ ، في تلك اللحظه قلت هذه هي ، لن أتحمل أكثر من ذلك بتاتاً ، سأذهب إليك لأخذك بين أحضاني و لن أنتظرك حتى تمتلك الشجاعه لأنك لن تمتلك تلك الشجاعه البته . عندما فكرت قليلاً علمت ما تشعر به فالأمر ليس بتلك السهوله بالنسبة لك ، الرجل الذي تربى على كره المثليه و مقتها و التقزز منها لن يحبها فجأة أو يرضى بالمشاعر التي يشعر بها ، و بالتأكيد لن أنتظر معجزة ما بتغيير تفكيرك ذلك و الذي أخذ مني أنا سنين حتى أقبل نفسي كما ُانا ، لذلك قررت أن أغيرك بنفسي و أجعلك تعتاد على المثليه و ما تشعر به و على العلاقه بين الرجلين ، بمعنى أدق أنني قررت أن ألغي أتفاقنا .

حسام (بتعجب) : أتفاقنا ! ما الذي تتحدث عنه !؟

شريف (نظر في وجهه بابتسامه) : أن أتركك حتى تخبرني بأنك ترغب بي و تريدني كما أريدك .


اتسعت عينا حسام من المفاجأه و شعر بالخجل الشديد مما أدى إلى احمرار وجهه و حاول أن ينظر بعيداً عنه مشيحاً وجهه صوب الناحية الأخرى .


حسام (بارتباك) : مــ مــ ما الذى تتحدث عنه ؟

شريف (بابتسامه خبيثه) : أتحدث عن أنني اليوم مهما حدث أو مهما قلت لن أتركك البته . (بهمس مثير) الليله سأكلك .

حسام (بخوف و قلق) : لا شريف ،  لا أستطيع صدقني فأنا ...

شريف : لا ، لا يوجد لا الليله و لن أقبل أي أعذار .


ارتجف جسد حسام بين أحضان شريف الذي كان ينظر إليه بنظرات جائعه لاحظها حسام فحاول الابتعاد عنه لشعوره بالخوف فسمح له شريف بالابتعاد قليلاً و لكنه ظلَّ ممسكاً بيديه و استمر بالنظر نحو جسده بأكمله بنظرات رغبه و شغف شديدان و كان يتفحصه من رأسه حتى أخمس قدميه وحسام كان يزداد خجله و هو يشعر بنظرات شريف التي و كأنها تلعق جسده بأكمله . تفاجأ حسام عندما شعر بيد شريف تترك يده لتمسك بخصره و تقربه نحوه فجأة و بقوه لتجعله ملتصقاً بجسد شريف . حاول حسام أن يقاوم ليبتعد عنه و لكنه لم يحاول بقوه لأن قلبه و جسده كانا يريدا ذلك و أيضاً لم يشعر بقوته فلقد خارت تماماً من عينا شريف التي أضعفته كالمعتاد و لذلك لم يستطيع الابتعاد عنه لذلك حاول أن يشيح بوجهه بعيداً عنه حتى يستعيد سيطرته على نفسه و لكن شريف كان أسرع منه فلم يسمح له بذلك فلقد ترك يد حسام الأخرى و أمسك بوجه حسام و قربه إلى وجهه فحاول حسام مرة أخرى أن يشيح بنظره بعيداً عنه و لكن كانت شفاه شريف أسرع منه فلقد قامت بسرقة شفاهه ليقوم شريف بتقبيله قبلة لطيفه جعلت حسام يعيد نظره نحو شريف مرة أخرى . شعر حسام بالراحه و السعاده من تلك القبله فلقد مرَ كثير من الوقت منذ أن قام شريف بتقبيله و رغم أنه يخاف من تلك العلاقه إلا أنه كان يحب تقبيل شريف له . قام شريف بأغلاق عينيه ففعل مثله حسام و اندمج تماماً معه و أصبح يبادله القبلات الرقيقه التي كانت تزداد قوه و سرعه و عمق يميناً و يساراً بل و قام شريف باستخدام لسانه أيضا ليلعق شفاه حسام و يمصها بقوه و يقبلها و يعضها أيضاً ثم أدخله بداخل فم حسام و قام بلعق لسانه و خلط اللسانان معاً ثم قام بمصه بقوه . كل هذا جعل جسد حسام يرتجف بشده و جعله يشعر بالمتعه و الشغف و قام بمبادلة شريف القبلات و العناق أيضاً . استمر الأثنان هكذا لمدة دقائق حتى اختلط لعابهما معاً و سال من جانبي فمهما و أصبحا لا يستطيعان التنفس فترك الأثنان فم بعضهما البعض لكي يلتقطا أنفاسهما . كان حسام في ذلك الوقت يتنفس بقوه و وجهه أحمر للغايه مثل شريف تماماً و لكن كان يزيد عنه بجسده المرتجف و قوته الخائره فهو لم يعتاد على مثل تلك الأمور . أمسك شريف حسام من يده و قام بسحبه في وسط ذهول حسام الذي لم يعرف ما يجري حوله حتى وصلا الغرفه . نظر حسام حوله بتعجب حتى بدأ يفهم ما الذي أراده شريف و لكن شريف لم يعطيه الفرصه للهرب فلقد أجلسه على السرير و سريعاً بدأ بنزع ملابسه و رغم محاولات حسام بإمساك ملابسه حتى لا ينزعها شريف إلا أنه لم يستطيع .


حسام (بخوف و توتر) : لا ... لا ... لا .

شريف (بابتسامه) : أتعلم أنني كنت أكره ملابس الضباط البيضاء تلك التي ترتديها إلا أنني أحببتها و أحببت رؤيتها كثيراً فقط لأنك ترتديها و عليك أنت فقط أريد أن أراها ، بل و الأدهى هههه أنها تثيرني بشده . أتعلم حبيبي كم أتمنى أن أضاجعك و أنت بهذا اللباس .


تفاجأ حسام من ذلك بقوه و احمر وجهه بشده و لم يستطيع النطق و اكتفى بإشاحة وجهه بعيداً . بعد نزع شريف لسترة حسام بدأ بنزع سرواله أيضاً فشعر بقضيب حسام منتصب فابتسم و بدأ بلمسه .


حسام (يرتجف شاعراً باللذه و الغرابه) : لا ... أرجوك ... شريف ... أتركه... أشعر بغرابه .

شريف (بابتسامه واسعه) : إذاً هذه هي مرتك الأولى بالاستمناء . لا تقلق حبيبي سأجعلك تشعر بشعور رائع كما لم تشعر به طوال حياتك .


نزع شريف سروال حسام بقوه رغم تمسك حسام به و لم يتبقى سوى سرواله الداخلي فحاول حسام أن يتمسك به بكل قوته فهو أخر ما تبقى له و لكن شريف كان مصمماً على أن يتم ما بدأه ، لذلك قام بدفعه فأسقطه على السرير و جعله يستلقى على ظهره و قام بنزع ملابس حسام الداخليه حتى أصبح عارياً تماماً و قبل أن ينتبه حسام لما حدث و يحاول النهوض و الابتعاد أمسك شريف قضيب فتأوه حسام بقوه مغلقاً عينيه ضاغطاً على شفاهه راجعاً رأسه للخلف فلقد شعر بالألم و بشعور أخر لم يعرفه بعد . بدأ شريف بتدليك قضيب حسام فازدادت تأوهات و أنين حسام فشعور اللذه و المتعه بدأ يسير في جسده كقشعريره قويه و عاد جسده للارتجاف . كان شريف خبير للغايه في تلك الأمور عكس حسام الذي لم يفعلها حتى لنفسه من قبل لذلك كان يعرف كيف يمتعه و سريعاً أستطاع معرفة نقاط المتعه لدى حسام و دقق عليها أكثر . قرب شريف فمه من قضيب حسام و هو لا زال يمسد قضيبه مركزاً على الرأس و بدأ يلعقه من رأسه حتى نهايته ببطء و هو يمص جلده بضعت ثواني حتى أدخله بأكمله بداخل فمه و بدأ بمصه بقوه مع تحريك لسانه ليلعقه و هو يحرك فمه للأعلى و الأسفل . لم يستمر الأمر كثيراً فحسام لم يحتمل كتمه أكثر من ذلك فتلك أول مره له .


حسام (يتنفس بقوه و هو ممسكاً بالفراش بقوه) : لا .... لا .... سيخرج شيئاً ما الأن .... أه ه ه ه .... أممم ... هه هه هه .

شريف (يبتلع السائل و يلعق شفاهه بابتسامه) : أممم ، لقد قذفت الكثير ، ههههه و لزج أيضاً ، بالتأكيد هذا متوقع من كون تلك أول مره تنزل مائك فيها .


لم ينتبه حسام لما قاله شريف فلقد كان هائماً في المتعه التي شعر بها لأول مره و كان يشعر بالدوار و يتنفس بقوه و وجهه أحمر للغايه بينما كان شريف سعيداً للغايه فأخيراً أستطاع أن يجعل حسام يقذف بداخل فمه و قام أيضاً بابتلاع سائله . بدأ حسام بالتقاط أنفاسه ببطء إما شريف فقد بدأ بنزع بزته حتى أصبح عارياًتماماً و صعد فوق حسام و نظر في عينيه بابتسامه فانتبه حسام فازداد نبض قلبه و عندما رأى اقتراب فم شريف منه قام بإشاحة وجهه بعيداً فازدادت ابتسامة شريف و قرب فمه من أذن حسام  و قبلها بلطف ثم قام بلعق أذنه من الأعلى للأسفل و مصها حتى بدأ بالتهامها تماماً فلقد كان يمصها بقوه شديده و يلعقها حتى ملئها بلعابه و  حسام كان غارقاً في المتعه تماماً و يأن و يتأوه بقوه و صوت مرتفع رغم أنه كان يحاول أن يكتم تلك الأصوات ضاغطاً على أسنانه و شفاهه . بعد أن انتهى شريف من التهام أذنه و جعلها حمراء تماماً نزل إلى عنقه ليلتهمه أيضاً فهو كان يريد التهام حسام كله و لا يترك به أي شيء . كان شريف يتفنن في أثارة حسام البتول الذي لم يشعر بذلك الشعور من قبل و الذي كان مستسلماً تماماً له . بعد أن انتهى من عنقه و الذي لم يترك أي علامات عليه رغم التقبيل و المص فهو لم يريد أن يتسبب بأي مشاكل له نزل حتى حلماته بلسانه و بقبلاته و التي أخذت منه الوقت الأطول فهو كان يريد أن يجعلها منتصبه و يجعلها تعتاد على مداعبته و يجعل جسده يستجيب له فقط . كان شريف يقوم بمص حلمته و لعقها بشكل دائري و عضها و يده تداعب حلمته الأخرى و تقرصها مما جعلها تنتصب سريعاً و جعلت آهات حسام ترتفع كثيراً فيبدو أن حلماته كانت حساسه للغايه . هنا كان شريف له الحريه في ترك علامته الحمراء الصغيره و علامات عضه من عند صدره للأسفل فهو كان يعلم بأن تلك الأماكن لن يراها أحد . نزل شريف حتى بطنه بلسانه و بدأ بلعق سرته و مصها بينما يديه كانت لا تزال تداعب حلماته . كان حسام يشعر بالمتعه تزداد في جسده و الارتجاف في كامل جسده فشعر بالخوف من ذلك الشعور فحاول أن يدفعه بعيداً و لكنه لم يفلح لأن قوته كانت قد خارت تماماً .


حسام (يأن بقوه) : لا ... لا تلمس حلـ   ــماتى .... أه .... ، .... أرجوك هه هه توقف ، أتركني .... أمممم .... أه .

شريف (بنظره خبيثه) : لماذا ؟ فأنت تبدو مستمتعاً للغايه .

حسام (بوجه أحمر للغايه و يتنفس بقوه) : لا ... أشعر بأي ... شيء .

شريف (بضحكه خبيثه) : هههه إذاً لماذا هي منتصبه هكذا ؟


لم يستطيع حسام الإجابه فلقد ازداد خجله لذلك قام بإدارة وجهه بعيداً عنه و حاول كتم أنينه إما شريف فلقد نزل بلسانه حتى وصل لقضيب حسام المنتصب و بدأ يلعقه مجدداً و يدلكه بيده ثم ببطء مد يده الأخرى و لمس مؤخرة حسام و تحسسها حتى وصل إلى فتحته مما فاجأ هذا الأمر حسام و جعل عينيه تتسع و قلبه يخفق خوفاً و جبينه يتصبب عرقاً أكثر من ذي قبل و نفسه يخرج بقوه و قام بدفعه بعيداً عنه بكل قوته و لكن لم تكن الدفعه قويه للغايه مما جعلت شريف يبتعد قليلاً و لكنه عاد مجدداً لإمساك قضيبه و لمس فتحته .


حسام (بخوف) : لا لا لا ، لا أريد ذلك . أتركني الأن ، أتركني . أن لم تتركني سأقوم بضربك بقوه و سأقوم ...

شريف (بنظره جديه) : لن أفعل ذلك ، فلقد انتظرتك طويلاً و تعذبت كثيراً و الأن بعد الانتظار حصلت على جائزتي و التي لن أتركها البته .

حسام (بخوف و ترجي) : و ... و لكن شريف ... أنا ... أنا ... أرجوك قدر مشاعري . أرجوك قم بتأجيل هذا الأمر قليلاً حتى ...


شريف (سريعاً) : حتى ماذا !؟ أنت لن تغير رأيك و لن تطلب مني ذلك قط ، لذلك تلك الطريقه هو الوحيده المتبقيه لي . أرجوك أهدأ و لا تفكر في أي أمر آخر و لا تقلق فلن أجعلك تشعر بأي ألم فأنا خبير بتلك الأمور و أستطيع أن أتعامل مع العذارى جيداً و أيضاً لدي بعض الكريم الذى لن يشعرك بأي ألم .


صمت حسام من الخجل و أيضاً لم يعرف كيف يجيب شريف فهو يعلم بأنه قد عذبه كثيراً و لا يريده أن يكرهه و لكنه لا زال خائفاً للغايه و برغم ذلك فجسده كان يريد الاقتراب أكثر من شريف و الغرق بين أحضانه و الإحساس بدفئه . نهض شريف و أمسك بسترته و أدخل يده في الجيب و أخرج الكريم ثم صعد فوق حسام مرة أخرى و أمسك بساقي حسام و وضعهما فوق ساقيه ثم وضع بعض الكريم على أصابعه و بدأ باستخدامه لتدليك فتحة حسام بلطف مما زادت الشهوه بداخل حسام فتلك أول مره يشعر بذلك و لكنه بدأ بالإحساس بالمتعه و هذا كان مخيف و لكنه لم يستطيع أن يقاوم أكثر . بعد تمسيد الفتحه من الخارج حان وقت تفريكها من الداخل لذلك قام شريف بإدخال أصبعه الأوسط الأول ببطء حتى يجعله يعتاد على قضيبه و لا تكون فتحته ضيقه للغايه فيتأذى و تدمي فتحته فوجد فتحته ضيقه بشكل كبير و كانت ساخنه و بدأت بالخفقان و الضيق أكثر على أصبعه و كان حسام يصرخ من الألم رغم أنه حاول أن يكتم صرخاته مما زاد ذلك من الشغف بداخل حسام رغم أنه لم يريد أن يراه يصرخ ألماً بل متعتاً . بدأ شريف بتحريك أصبعه ببطء قليلاً بداخله للداخل و الخارج ليفرك بداخل حسام بينما يده الأخرى كانت تمسد قضيب حسام . بعد بضعت دقائق أدخل أصبعه الآخر ثم الآخر و بدأ بتحريكهم للداخل الخارج بضعت دقائق أخرى حتى تحولت الألآم التي يشعر بها حسام إلى متعه و اتسعت فتحته قليلاً و أصبحت رخوه بما يكفي لتتسع لقضيبه و ازداد خفقان داخله و سخونته و عندما شعر شريف بذلك أخرج أصابعه و وضع بعض الكريم على قضيبه و قام بتدليكه قليلاً ثم بدأ بإدخال قضيبه ببطء فشعر حسام بالألم الشديد و شد على الفراش بيده و الضغط على شفاهه بأسنانه حتى ظهرت علامات أسنانه و كان شريف يشعر بالألم قليلاً ففتحة حسام ضيقه للغايه و شعر أيضاً و كأن قضيبه يذوب بسبب سخونة داخل حسام و هذا ما شعر به حسام أيضاً فقضيبه كان ساخناً . بعد أن قام شريف بإدخاله بأكمله و توقف حتى يعتاد حسام على وجوده بداخله ثم بدأ بتحريكه للداخل و الخارج ببطء و لطف حتى لا يؤلم حسام .


حسام (يأن و يتنفس ببطء متألماً) : أأأأه .... لااااا ... أخرجه الأن .... هه هه هه ... أمممم ... أه .... يؤلم للغايه .

شريف (يتنفس سريعاً شاعراً بالمتعه) : أأأه ستشعر بالمتعه قريباً هه هه فقط أنتظر قليلاً . آه بداخلك رائع هه هه أنه ساخن و يخفق بقوه و ضيق أيضاً .

حسام (يحاول دفع وركا شريف) : أمممم .... لا ... أه ... لا أشعر ... أأه ... بالمتعه البته .... أمممم .... هه ... أخرجه .... هه ... أه .


أمسك شريف بقضيب حسام و بدأ بتمسيده مع تحريك قضيبه بداخل حسام حتى بدأ حسام يشعر بالمتعه فجأة بالداخل و ذلك ما أحس به شريف فلقد كان داخله يخفق بقوه و صوت أنين حسام و تأوهاته تغيرت .
          

حسام (يأن) : أمممم ... أه ... أممممم ... هه ... أنن ... هه .

شريف (مبتسماً و صوت تنفسه مرتفع) : أه ، يبدو أنك تشعر بالمتعه الأن ، هه هه ، أليس كذلك ؟


أدار حسام وجهه عنه و حاول كتم أنين المتعه و لكن شريف لم يتركه يبعد وجهه فلقد أمسك بوجهه و قربه و قام بتقبيله قبله عميقه و هو ممسكاً بساق حسام و رافعها بيده و يده الأخرى تداعب حلمات حسام بعد أن ترك قضيب حسام حتى يؤخره عن القذف ولكن هذا لم يوقف حسام من القذف فلقد قذف حسام مبكراً قبل أن يقذف شريف الذي لم يتوقف عن مضاجعته حتى اقترب شريف من القذف .


حسام (يتنفس بقوه) : أه .... أتركني ... أه ... فلقد قذفت .... أممم ... مرتين و لا أريد .... هه ... فعل هذا مجددا .... هه .

شريف (قاعد حاجبيه محاولاً امساكها) : لا أستطيع ... هه ... فلقد اقتربت من  ... هه... الأنزال .... و سأفعلها بداخلك .

حسام : لااااا .... هه .... لا أريد .... أمممم ..... أخرجه ... أه ... الأن .... هه .

شريف : لا سأفعلها بداخلك هه .... هه فأنت ملكي الأن . أه ... سأقذف .... أه .... الأن .

حسام : ....أه .... لا ... ساخن للغايه .... هه ... هه .


قذف شريف بداخله ثم استلقى فوقه حتى يلتقط أنفاسه ثم نظر نحو حسام بابتسامه و لمس شعره القصير فصفع حسام يده و هو مقطب جبينه و عاقداً حاجبيه باستياء .


حسام : هه هه هه هل انتهيت الأن ؟ أبتعد عني .

شريف (بابتسامه خبيثه) : هه هه أتعتقد أننا انتهينا هكذا ؟ هذا غير كافي تماماً فلقد صبرت كثيراً منذ أن رأيتك . أريد أن نقضى الليله هكذا .

حسام (بفزع) : مااااااااااااااذا !؟ لااااااااااااااا .

image

------------

منتظره أرائكم و ملاحظتكم و توقعاتكم

و أتمنى الجزء يكون عجبكم

image

هناك تعليق واحد: